تامر حسني تحت الحراسة في شارع الصحافة !

خمس ساعات حب في صالون النجوم
تامر حسني تحت الحراسة في شارع الصحافة !

يستمع لحديث رئيس تحرير
أخبار النجوم[color:8f80=black:8f80]في قليلة أصبح تامر حسني من أشهر المطربين في مصر والعالم العربي.. أينما يذهب تطارده الشائعات. مثلما يطارده محبوه وعشاق فنه من الشباب، الذين اتخذوه رمزا لجيلهم.. البعض توقع أن يهزمه سجنه وينطفيء بريقه في محنته الأخيرة لكن إكسير الحب للحياة والنجاح والغناء والتمثيل كان كلمة السر فجعله يحول القيود الي حرية، الضعف الي قوة، والانكسار إلي انتصار.. انه ذلك الحب الذي يصعد بالانسان فوق كل المحن ويضعه داخل قرص الشمس.
تامر العاطفي هو المطرب الوحيد في تاريخ مصر الذي خرجت المظاهرات من أجله، وأسس عشاقه رابطة للدفاع عنه، ووصل الأمر الي وضع اعلانات علي الكباري وأسطح العمارات بآلاف الجنيهات تعبر عن حب الشباب لهذا الفنان.. فهو نجم جيل كامل حتي لو غني لمريديه ومحبيه 'حرقة دم'.. وكل بنت تهواه حتي لو قال لها 'يابنت الإيه'!
[b]ولذلك لم يكن غريبا أن يختاره قراء 'أخبار النجوم' ليكون في مقدمة النجوم الذين تمنوا لقاءهم للتواصل معه في لقاء مفتوح مليء بالحب والود.
بمجرد أن عرضنا الفكرة علي تامر حسني بعد حصوله علي أعلي نسبة من التصويت ليكون ضيف ندوة 'أخبار النجوم' رحب وطلب تحديد الموعد فورا.. وهذا ما حدث حيث اتفقنا علي أن يكون الموعد في السادسة مساء يوم الخميس الماضي في مقر دار 'أخبار اليوم'.. ومنذ لحظة الاتفاق لم تنقطع اتصالات تامر حسني ومدير أعماله لمتابعة الترتيبات.. كان الحرص واضحا علي تامر.. كان سعيدا باللقاء والحوار المباشر الذي سيجمعه بجمهوره.
وصل تامر حسني إلي مقر المجلة في شارع الصحافة في الخامسة والنصف مساء رغم أن الموعد المتفق عليه كان السادسة وهو ماشكل الكثير من علامات الاستفهام لدي الجميع.. فالمعروف عن معظم النجوم عدم التزامهم بالمواعيد بل وحرصهم علي التأخر في الكثير من الأحيان للتأكيد علي النجومية.. إلا أن نجمنا وضيف أخبار النجوم يملك من الثقة والحب ما يجعله يصل لمكان الاحتفالية قبل الموعد بنصف ساعة ليكون في استقبال جمهوره الذي ذاب معه لأكثر من خمس ساعات رغم أن الاتفاق كان ساعتين فقط.. وهو ما أكده بنفسه لدي وصوله فقد كان حريصا علي التواجد مع جمهوره قبل الموعد المحدد له.. كان يريد إسعاد الجميع وادخال البهجة الي قلوبهم.
الكاتبة آمال عثمان رئيس تحرير 'أخبار النجوم' كانت في استقبال تامر حسني حيث دار بينهما حديث ودي حمل في مضمونه كل معاني الود والاحترام المتبادل حيث أكدت ان الفنان عندما يصل الي مرحلة يكون خلالها شخصا قريبا من الجمهور وفردا من أفراد العائلة فهو بذلك يكون قد وصل بالفعل الي درجة أعلي من مجرد كونه فنانا معروفا يحظي بقاعدة جماهيرية عريضة أو مجرد صورة جميلة يلجأ بعض الشباب الي تقليدها أو فتي الأحلام الذي تحلم به الفتيات.
وهنأ تامر حسني الاستاذة آمال عثمان بحلول شهر رمضان.. وطلب منها ان تنقل اجمل التهاني لكل الشعب المصري والعربي بحلول الشهر الكريم.
بمجرد دخوله القاعة المخصصة في دار أخبار اليوم تعالت صيحات الفتيات وكل الحضور ترحيبا بنجمهم المحبوب.
في البداية رحبت الكاتبة آمال عثمان بتامر وبالضيوف مشيرة إلي أن تامر من النجوم الرائعين الذين نعتز بهم وبتواجدهم في دار أخبار اليوم ومجلة أخبار النجوم.
ليلتقط تامر الحديث ويشكرها علي دعوتها له في 'أخبار النجوم' ليعبر عما بداخله تجاه جمهوره في هذا اللقاء المفتوح.. مشيرا الي انها من الشخصيات المحترمة التي يعتز بتواجده معها وأنها من أهم الصحفيين الذين كتبوا الكثير من المقالات عنه في كل الظروف وتحدثت عنه بقلب الأم.. وبعدها ابدي استعداده للتواصل مع جمهوره وللرد علي كل الاسئلة.
البداية كانت بسؤال من جايانا التي سألت تامر قائلة: أريد أن أعرف مواصفات فتاة أحلامك؟
تامر: أبحث عن انسانة محترمة قادرة علي تحمل مسئولية تكوين الأسرة وان تكون أما مسئولة وقادرة علي تربية الأبناء تربية حسنة.. أن تكون مثقفة ومتدينة وأن تشعر بأحاسيسي.. أما المواصفات الشكلية فأنا لا أهتم بها قدر اهتمامي بالجمال الداخلي فهو الأهم عندي ويكفي ان تجذبني بسحرها وعطفها وحنانها.. وقتها ستكون في نظري أجمل انسانة في الدنيا.
أما ساندي فقد عبرت عن حبها الشديد لتامر وقالت له: 'أنا بحبك قوي'.. وألف مبروك علي فيلمك السينمائي الجميل 'عمر وسلمي'.. وأريد معرفة متي ستبدأ تصوير فيلمك القادم 'وقت الجد بجد'؟
تامر: أشكرك علي شعورك النبيل تجاهي.. وبالنسبة لفيلم 'وقت الجد بجد' فقد تم تأجيله لكنني أجهز حاليا لتصوير فيلم مع مجموعة من الأطفال وأجسد فيه شخصية مدرس وقريبا سنبدأ التصوير.
في حين عبرت الدكتورة ميرا عن حبها الشديد له وأن حلم حياتها ان تعمل معه في أي عمل.. المهم أن تكون بجواره.. وعندما سألها تامر عن دراستها وتخصصها قالت له أنها دكتوره أمراض نفسية.. فداعبها قائلا 'أنا حتجنن قريبا وهنتقابل أكيد'.
لاتمر دقائق إلا وتنجح احدي الفتيات في الإفلات من الأمن والوصول إلي تامر لتحيته والتقاط صورة تذكارية معه وقد تكرر الأمر أكثر من مرة.. الي جانب قيام الكثير من الفتيات باحضار الهدايا له.
لم يقتصر الحضور علي الشباب صغير السن بل امتد ليشمل الأمهات وهو ما حدث مع السيدة دعاء من القاهرة التي تحدثت بشكل مليء بالنضج وقالت: لست من جيل الشباب.. ودائما اسمع اغنيات محمد عبدالوهاب وعبدالحليم حافظ ولم اهتم يوما بسماع اغنيات الجيل الجديد.. ومؤخرا طلب مني ابني ان احضر معه احدي حفلاتك ولبيت الدعوة ومن يومها وانا مقتنعة بك بشكل لايمكن وصفه وهذا ليس رأيي أنا فقط بل رأي الكثير من زملائي وأقاربي الذين تقترب أعمارهم من سني أو أكثر.. الكل يؤكد أنك فنان مختلف عن الجميع.. واريد التأكيد لك بأنك ستكون علي القمة والأمر يتطلب منك الصبر.. وعلي فكرة أنا دخلت فيلمك الأخير 'عمر وسلمي' مع اولادي أكثر من 15 مرة.
كان تامر يتابع كلام السيدة باهتمام شديد وبمجرد ان انهت مداخلتها قال: أشكرك كثيرا علي كلماتك الرقيقة التي تمنحني قوة كبيرة احاول ترجمتها في أعمالي القادمة.
محمد كمال من رابطة محبي تامر حسني قال: متي سنفرح بك ونجدك عريسا؟ وما رأيك في الرابطة التي نحتل بها المركز الأول؟
تامر: أتمني ذلك وعندما أجد بنت الحلال سأعلن ذلك علي الفور.. وأنا سعيد بهذه الرابطة وعدد أعضائها حيث تحتل المركز الأول علي الانترنت في الدول العربية.. وأنا أتابعكم وأعرف أن عدد الأعضاء يزداد كل يوم [/b][/b]

سوء التنظيم أخرها عن جمهورها وأنقذها سائق تاكسي
[color=maroon]عروس السينما المصرية تاهت في شوارع الإسكندرية [b]

[color:8f80=black:8f80][b]لم تبدأ ندوة تكريم ليلي علوي بسهولة، ولكنها امتدت واستمرت وكأنها حالة حب تبحث عن التحقق منذ زمن طويل، فقد كان الجمهور السكندري في حالة تعطش حقيقية للنجمة التي طالما أسعدته بأفلامها وشهدت الندوة مفاجأة حقيقية بظهور زوجها رجل الأعمال منصور الجمال لأول مرة معها في مناسبة فنية بعد زواجهما، وبين تهاني الزواج والتكريم كانت ليلي صريحة وحبوبة ومتألقة كعادتها، رغم التوتر الذي أصابها اذ لم تبلغها ادارة المهرجان بالموقع الذي تقرر اقامة ندوة تكريمها فيه واكتفت بالموعد فقط، ووصلت ليلي علوي في الموعد المحدد فعلا ولكن الي مكان آخر، بينما كان الجمهور والاعلاميون في انتظارها، فاضطرت ليلي الي أن تترك زوجها وسيارتها، وتستقل تاكسي ليصل بها الي مركز الابداع حيث ندوة تكريمها وأوضحت ليلي أسباب التأخير واعترفت ادارة المهرجان بالخطأ، وأكدت ليلي علي التزامها الدائم بمواعيدها.

[b]ليلي الطفلة
كانت البداية مع الناقدة السينمائية ايريس نظمي رئيس المهرجان التي أشارت الي انها تتابع ليلي علوي منذ بدايتها كطفلة في برامج الأطفال بالاذاعة حيث كانت تصطحبها والدتها التي تعمل في البرنامج الأوروبي وبدأت من خلال برنامج 'للصغار فقط' مع حسن شمس في اذاعة الشرق الأوسط مؤكدة أن ليلي لم تسع للسينما ولكن السينما هي التي سعت اليها.
وقالت ليلي أن أول أعمالها الفنية وهي طفلة كان فيلم 'من أجل الحياة' للمخرج أحمد ثروت، وبعدها 'أنا وابنتي والحب' مع العمالقة هند رستم وشهيرة ومحمود ياسين، ثم رائعة فيكتور هوجو 'البؤساء' وأكدت قائلة:
كنت وقتها في الصف الثالث الاعدادي، ولكني كنت سعيدة بالعمل مع المخرج عاطف سالم والملك فريد شوقي..
وأشارت ايريس نظمي رئيس المهرجان أن ليلي تجمع بين التمثيل والنجومية، وجاءت تجربة 'خرج ولم يعد' تجسيدا لخبرات وموهبة ليلي فأدت شخصية الفلاحة باقتدار شديد وبعد راقصة في الأفراح الشعبية في فيلم 'سمع هس' والذي يحسب لليلي أنها لم تؤد مشهدا واحدا يحتوي علي ابتذال وكانت أغنية الفيلم 'حمص وحلاوة' أكثر انتشارا بين المشاهدين من كثير من أغاني الأفلام، ولعبت ليلي بعدها أدوار متعددة في 'تفاحة' و'انذار بالطاعة' 'يا دنيا يا غرامي'، ولم يختلف أداء ليلي علوي لشخصياتها علي الشاشة وتحب الخير وعملها الخيري معروف وهنا تدخل ممدوح الليثي الذي قال:
اسمحوا لي أن أتكلم عن ابنتي ليلي علوي التي بدأت وهي طفلة.. حتي عملت معي في 'حب البنات' فهي قمة الالتزام والثقافة الفنية، وعندما تتحدث في موضوع تتحدث عنه بعمق وتعالجه بأبعاده المختلفة، وعلق قائلا: اننا اليوم نهنيء عروس الوسط الفني وأشار الي زوجها الذي حرص علي مشاركتها في ندوة تكريمها، وعلقت ليلي قائلة: أنا مدينة لجمهوري وللنقاد والصحفيين بما وصلت اليه اليوم.
وتدخل الليثي مرة أخري ليشير الي أن التزام ليلي ينتمي لجيل الرواد، وذكر الجمهور بوجود الفنان الكبير عمر الحريري في الندوة، فانطلقت ليلي من مقعدها وصافحت الحريري.
وطرح ممدوح الليثي سؤالا حول الصعوبات التي واجهت ليلي علوي في طريقها عبر أعمالها المختلفة فاجابت قائلة: أنا لم اشعر أنني مررت بمعاناة فأنا دائما أسأل نفسي.. 'هو أنا عملت ايه' وتكون اجابتي انه مازال أمامي الكثير مما أتمني تقديمه؟!
وقالت أنها سعيدة بهذا التكريم الذي اختاره لها مهرجان الاسكندرية خاصة أن أول شهادة أداء متميز كانت قد حصلت عليها من المهرجان نفسه عن فيلم 'خرج ولم يعد'،. حيث كرمت ليلي من قبل في عدد من البلاد العربية.
واستعرضت ليلي علوي خلال الندوة أحلامها الأولي في الالتحاق بكلية الهندسة، ثم التحاقها بكلية التجارة بسبب المجموع وتحويلها أوراقها الي معهد السينما قسم الديكور، ثم العودة لكلية التجارة مرة أخري، وكانت ليلي تدرس التجارة تمهيدا للعمل بالانتاج السينمائي.
ثقافة
الاذاعي امام عمر الذي هنأ ليلي بزواجها في البداية طرح عليها سؤالا حول كيفية تثقيفها لنفسها من خلال المهرجانات ومن خلال النقاد والصحفيين من أمثال كمال الملاخ وسامي السلاموني وماري غضبان وعلي أبوشادي.
فأكدت أن هدفها دائما كان التعلم سواء من السينمائيين أو النقاد أو التجارب التي خاضتها، حتي فكرت في انتاج فيلم سينمائي وكان فيلم 'يامهلبية يا' الذي اعتقد البعض انه لم يحقق ايرادات جيدة، وهو غير صحيح وأضافت:
كان لدي وقتها سيل من الأفلام المميزة، فقد كنت أكثر فنانة تقدم أفلامها منها 'قليل من الحب كثير من العنف' و'انذار بالطاعة'.
وأكدت ليلي ان الانتاج السينمائي ليس امكانات مالية وانما موضوع وكيفية معالجة، ثم اشارت الي ظروف خاصة منعتها من المشاركة في أي فيلم، وخرجت منها بفيلم 'بحب السيما' ومسلسل 'حديث الصباح والمساء' وقالت:
السينما الآن تشهد حالة تطور وانها تري ان هذه اللحظة هي المناسبة لعودتها للانتاج بأفلام متميزة.
النجوم العرب
وتلقت ليلي سؤالا حول مدي خطورة مشاركة النجوم العرب في السينما المصرية علي النجوم المصريين فأجابت انه نوع من المنافسة الايجابية التي يجب أن تكون موجودة لتطوير أداء الفنان، وأن هذه المشاركة والتلاحم من شأنها أن تجعلنا ننطلق بالأفلام العربية الي العالم الخارجي لننافس بها الأفلام الأمريكية والهندية والأوروبية، وفي النهاية فإن الفيلم الجيد هو الذي يصل للناس، وهو ما توضحه أحوال السينما الآن، وضربت مثالا بمرحلة ما بعد حرب الخليج حيث لم يكن هناك سوي ثلاثة أو أربعة منتجين أما الآن فهناك العشرات وهناك تنوع كبير في الأفلام ما بين كوميدي ورومانسي وغيره، وهو الطريق لارتقاء الصناعة.
وقال مجدي الطيب نائب رئيس المهرجان أن ليلي ليست منتجة فقط أو ممثلة ولكنها مدرسة فنية شاملة لذلك أنتجت فيلما ليمثل مصر، فعلقت قائلة: أنا أمثل بلدي ولذا أحرص علي تشريف بلدي، والعمل الفني مسئولية يجعلني أفكر من أنا وماذا أفعل، وربما هذا يجعلني أغير في عملي لأن الفن رسالة لا تنتهي طالما توجد البشرية.
وعن المشاكل التي تواجه السينما المصرية قالت ليلي: الأزمة في التوزيع حيث يتطلب الأمر فتح أسواق جديدة وفي سؤال لليلي علوي عن اختياراتها التي تتسم بالجرأة والجدية ومنها مسلسل 'بنت من شبرا' الذي لم يعرض في التليفزيون المصري، أكدت أنها تختار الدور الذي تعتبره اضافة لها، وأشارت الي أنها لا تعرف حتي الآن السبب في عدم عرض مسلسل 'بنت من شبرا' في التليفزيون المصري.. وفي النهاية أكدت ليلي علوي أن أحلامها جماعية وليست فردية فهي تحلم بالحب والرضا والطمأنينة والسلام، وتحلم أيضا بسوق عربية مشتركة للسينما تصل بالمبدع العربي الي العالمية وهذا لا يتوافر إلا بالأمانة والصدق مع النفس.
[/b][/b][/b]

]

شكرا عا الاخبار الجميله
ومستنين الافلام الجديده

تامر حسنى اللى هربان من التجنيد
بيغنى فى حب مصر
وعجبى

» تامر حسني: عمرو دياب سرق ألحاني
» تامر حسني: عمرو دياب غيران من نجاحي
» صور نادرة لرئيس جمهورية مصر العربية حسني مبارك !